افتتحت ATFX، شركة الوساطة الرائدة عالميًا في أسواق التداول عبر الإنترنت، رسميًا مكتبها الجديد في المكسيك في 9 نوفمبر 2024، والذي يمثل محطة هامة في استراتيجية ترسيخ تواجدها في جميع أنحاء أمريكا اللاتينية. شملت فعاليات الحدث جولة حصرية في المكتب الجديد، حيث أتيحت للضيوف فرصة استكشاف المرافق والتعرف على أعضاء الفريق الذين سيقودون عمليات ATFX في المنطقة. يأتي افتتاح هذا المكتب ليكمل حضور ATFX الحالي في أمريكا اللاتينية، حيث أسست بالفعل مكاتب في كيتو (الإكوادور)، وميديلين (كولومبيا)، ومونتيفيديو (الأوروغواي)، وبوغوتا (كولومبيا)، والمكسيك، مما يبرز التزام الشركة باستدامة النمو لأسواق التداول في تلك المنطقة الحيوية من العالم.
ركز حفل الافتتاح على إبراز أهمية استمرار نمو ATFX في أسواق أمريكا اللاتينية. استمتع الحضور بأجواء حماسية، تضمنت من بين فعاليات أخرى عروض حية لبعض الفرق الموسيقية. أبرزت كلمات أعضاء الإدارة العليا، بما في ذلك إيرغين إردمير، رئيس أسواق أمريكا اللاتينية في ATFX، وجو لي، رئيس مجلس إدارة ATFX، رؤية الشركة لمستقبلها في المكسيك والمنطقة بشكل عام، حيث تخطط ATFX لمواصلة توسيع خدماتها وتعميق العلاقات مع المتداولين المحليين. وبهذه المناسبة، علّق رئيس مجلس الإدارة، جو لي، قائلاً:
“يمثل افتتاح مكتبنا الجديد في المكسيك محطة مهمة في تأكيد التزامنا تجاه أسواق أمريكا اللاتينية. نتطلع لدعم المتداولين المحليين بحلول مبتكرة ومواصلة النمو في المنطقة.”
سلط الحدث الضوء على الفرص الكبيرة للنمو في المكسيك، مع التركيز على تطور الأسواق المالية في البلاد وزيادة الطلب على حلول التداول المبتكرة. كما أكد قادة ATFX على التزام الشركة طويل الأمد بتقديم منصات تداول عالية الجودة وخدمة عملاء متميزة، بالإضافة إلى جهودها لتعزيز العلاقات مع المتداولين المحليين وعملاء المؤسسات في المنطقة. تضع ATFX نفسها على مضمار النمو المستدام مع افتتاح المكتب الجديد، كما أعلنت عن خطط لمضاعفة الاستثمار في السوق المكسيكي وبلدان أخرى من أمريكا اللاتينية.
تخطط ATFX لتقديم حلول مالية متطورة مع بدء العمل رسميًا في المكتب الجديد، والمساهمة بشكل مؤثر في نمو مجتمع التداول في المكسيك وجميع أنحاء أمريكا اللاتينية. تؤمن الشركة بأن تواجدها في المكسيك سيلعب دورًا رئيسيًا في استراتيجيتها الشاملة لأمريكا اللاتينية، والتي تتضمن خططًا مستقبلية للتوسع وتطويع خدماتها بما يلبي احتياجات السوق المحلي.